(وقت القراءة: 1 دقيقة)

 

http://www.hayatt.net/files/alwasat_thaqafah_3march08_small.jpg

 

 

تستفزها أخطاء الكتابة والترجمة وتتألم لأجلها
الياقوت لـ الوسط: مناهج تدريس اللغة العربية جامدة ومتقعرة


جمال محمود
جريدة الوسط، صفحة الثقافة
الإثنين 3 مارس 2008

حياة الياقوت ليست متخصصة في اللغة العربية، ولكن يمكن القول: انها قد خدمتها بأكثر مما يقوم به المتخصصون. فهذه الشابة الكويتية الحاصلة على درجة الماجستير في علوم المكتبات والمعلومات، والمتخرجة في جامعة الكويت في العلوم السياسية واللغة الانكليزية بدرجة الامتياز مع مرتبة الشرف، آلمها ما يمر تحت ناظريها كل يوم من أخطاء لغوية، لا يلتفت اليها معلمو العربية سواء في المدارس او الجامعات، اذ انهم غالبا اسرى الطرائق الجامدة في تعليمها، الأمر الذي يصعبها في نظر دارسيها، بل والمتخصصين فيها. فالتقطت ما يقع فيه الذين يكتبون بالعربية بشكل دائم، ولا شعوري، بل انها ألّفت كتابا مصورا رصدت من خلاله الاخطاء التي تراها في اللافتات وصوبتها، ولقد جاء بعنوان «من ذا الذي قدد البيان؟- أخطاء وخطايا لغوية مصورة».

فضلا عن ذلك، لا تألو جهدا في تصويب الاخطاء الإملائية والنحوية التي يقع فيها كثيرون، من خلال مقالاتها في المجلات او في موقعها «حياة» او موقعها الذي ترأس تحريره: «دار ناشري للنشر الإلكتروني» وهي مؤسسة غير ربحية.

أخيرا، قرأت لها موضوعا بعنوان: «من ذا الذي شوي «الجينز» وقدد اللسان؟»، في فصلية «أزهار» التي تصدر عن منتدى الأدب الاسلامي، فكانت فكرة هذا الحوار، الذي يدور في مجمله في شأن نظرتها الى تدريس اللغة العربية وكيفية تسهيلها، حتى يمكن لغير المتخصصين فيها ان يكتبوا بشكل صحيح، وفق أبسط قواعدها.وهنا نص الحوار:

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

في اليوم الثالث لمؤتمر «الإبداع الأسرية» السابع
التقنيات الحديثة فتحت آفاقاً جديدة لحرية التعبير

جريدة الوطن، 13 فبراير 2008، صفحة 22


كتب عايش المطيري:
واصل مؤتمر شركة الإبداع الاسرية السابع المنعقد تحت شعار «الحرية طريق الريادة» فعالياته لليوم الثالث على التوالي حيث قدم الخبير في مجالات الادارة والقيادة والتخطيط د. طارق السويدان دورة تدريبية حول «رباعيات صناعة القائد» امس الاول في صالح القصّر في منتزه حولي بارك، شارحا فيها الصفات القيادية التي تمكن صاحبها من التفوق والنجاح.

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

 

حياة الياقوت: موقع ناشري ممثل الكتاب الإكتروني بعد الورق والحجر
جريدة الوطن، 2 فبراير 2008، صفحة 14

 

 

http://www.hayatt.net/files/alwatan_hayat_feb07_small.jpg

 

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

 

حياة الياقوت: موقع ناشري ممثل الكتاب الإلكتروني بعد عصر الورق والحجر

مقابلة منشورة في مجلة "دوت"، عدد أكتوبر 2007، من صفحة 18 إلى صفحة 23.

 

 

 

 

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

العيد فرحة ووناسة ونقطة للانطلاق الإيماني طوال العام
بسام الشطي: أمتنا بحاجة إلى الفرح والسعادة .. والعيد فرصة لوحدة الصف
علاء الدين مصطفى ورانيا حسام

جريدة الوسط، لسبت، 13 أكتوبر 2007



العيد فرحة.. يسعد به الصغار قبل الكبار وكل يسعد بالعيد وفق فهمه للحياة، فالصغار يرون في لبس الجديد واللهو واللعب البريء هو قمة الفرحة، بينما يراه الكبار سعادة للقيام بالطاعة في رمضان وقد تقربوا من خالقهم وبارئهم طوال ايامه ولياليه، لكن هناك صنف آخر من المسلمين، وما أكثرهم، يرون الوقوع في المعاصي وترك الواجبات فرصة للوناسة أيام العيد.

كيف كان العيد أيام زمان؟ وماذا يقول المحسوبون على التيار الإسلامي في هذه المناسبة السعيدة؟ وكيف يرون العيد؟ هذا ما سنعرفه من خلال التحقيق التالي:

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

تطمح إلى إطلاق فضائية شبابية إسلامية
الياقوت: نسعى إلى استعادة مكانة الكويت الثقافية

رانيا حسام
جريدة الوسط، الثلاثاء، 28 أغسطس 2007

 

أكد رئيس منتدى الأدب الإسلامي التابع للمركز العالمي للوسطية أحمد العلوي، أن سلوك المسلمين الأوائل واستقامة فطرتهم كانت السبب الرئيسي في دخول غير المسلمين من الشعوب الأعجمية إلى الإسلام، مشيرا الى جمال القيم الذي تحمله المعاني الإسلامية، بجانب جمال المظهر والمخبر الذي جذب القلوب قبل العقول، وشدد العلوي في كلمته التي ألقاها في افتتاح منتقى الأوج الثاني، الذي تنظمه دار «ناشري» للنشر الإلكتروني، على أهمية معاني الجمال والأدب في حياة المسلمين.

وقال العلوي: ان كل جميل يحبه الناس، ولهذا وجب على كل مسلم ان يجمّل قلبه بالقيم البراقة، وعقله بالأفكار البناءة، ولسانه بالكلام الطيب، وقال: لنسع ليكون سلوكنا انعكاسا لهذا الدين. مبينا ان أنشطة المنتدى خطوة حميدة للعمل على نشر قيم الجمال.

من جانبها، قالت حياة الياقوت رئيسة تحرير دار «ناشري» الالكتروني ان المنتقى هذا العام يصبو الى تناول شؤون وشجون الأدب والفن، على اعتبار أن للأدب فنونا تستحق تسليط الضوء عليها، وللفنون أدب وسمة يجب ان تكون فعلا في خدمة المجتمع وخدمة القيم

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

 

 تصريحات ومقابلات حول منتقى الأوج للأدب والفنون 2007:

http://www.nashiri.net/awj/2007/?page_id=26

 

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

إسلاميو الكويت طالبوا بتطبيق حد الحرابة على "مجرم حولي"

جريدة الوسط، الإثنين، 23 يوليو 2007

عبر عدد من الشخصيات الإسلامية عن ارتياحهم لسقوط «مجرم حولي» مثمنين جهود رجال الأمن الذين تمكنوا من القاء القبض عليه في اللحظة الأخيرة.
وأجمعوا على المطالبة بإنزال اقصى العقوبات عليه، معتبرين اياه مفسدا في الأرض يستحق تطبيق حد «الحرابة» الذي حددته الشريعة.
وحذروا من التهاون معه او ترك الثغرات القانونية التي يمكن ان تخفف عنه عقوبة الإعدام التي طالبوا بها في مكان عام.
فماذا يقول علماء الشريعة؟
التفاصيل تحملها السطور التالية:

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

 

http://www.hayatt.net/files/alwasat_newspaper.jpg

 

أول دار الكترونية تنطلق من الكويت
"ناشري" تنشر بطريقة تفاعلية

ثامر السليم
جريدة الوسط، الإثنين، 2 يوليو 2007

تعد دار «ناشري» للنشر الالكتروني أول دار نشر الكترونية وعربية ومجانية تظهر على شبكة المعلومات العالمية (الانترنت)، وقد انطلقت هذه الدار من أرض الكويت الى الناطقين بالعربية حول العالم، والتي أنشأتها الفتاة الكويتية حياة الياقوت الحائزة على الليسانس والماجستير بامتياز من جامعة الكويت.
وقالت الياقوت بعد مرور أربع سنوات على تأسيسها. «بدأنا في نشر المقالات بطريقة الكترونية تفاعلية، ثم انتقلت الدار بعد ذلك الى نشر الكتب والبحوث الالكترونية، واليوم ننشر المجلات الشهرية والفصلية الكترونيا أيضا، وكل ذلك عبر موقع الكتروني واحد هو www.nashiri.net الذي تديره الآن مجموعة من الشباب والفتيات العرب من دول مختلفة».

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

 

جريدة الرأي العام.

 
http://www.nashiri.net/hayat/files/labour1_small.jpg

  

http://www.nashiri.net/hayat/files/labour2_small.jpg

  

(وقت القراءة: 1 دقيقة)

صرحت حياة الياقوت رئيسة تحرير دار ناشري للنشر الإلكتروني أن الدار أطلقت في الأول من فبراير العدد الأول من مجلة I-MAG وهي مجلة إسلامية إلكترونية شهرية غير هادفة للربح باللغة الإنكليزية يمكن الحصول عليها مجانا عبر شبكة الإنترنت دون أية تكلفة.

تتميز المجلة بإخراجها الفني الذي يضاهي أية مجلة تتوفر في الأسواق. كما أنها تتميز بأنها تصدر بصيغة بي.دي.أف التي يمكن طباعتها بحيث تظهر بشكل يطابق تماما شكل المجلة المطبوعة الاعتيادية، فضلا عن إمكانية قراءتها على جميع أنواع الكمبيوترات، والأجهزة الكفية، وكمبيوترات الجيب، وحتى بعض أنواع الهواتف النقالة. ويميزها أيضا أنه بعدها تنزيلها أن القارئ لا يحتاج أن يكون متصلا بشبكة الإنترنت.