- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 46
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 71
صدر للكاتبة الكويتية حياة الياقوت رواية لليافعين بعنوان «بلدة الغَوْر وبلدة الدُّرّ». وأفادت الياقوت بأن الرواية موجهة لفئة اليافعين أو الناشئة من 12 إلى 18 سنة، «لكنها مكتوبة برمزية وطبقات متعددة، مما يجعل قراءتها ممتعة للقراء الكبار كذلك». وتدور أحداث الرواية في بلدة الغور التي يسكنها بنو المحار، حيث يعيش الجميع في رعب دائم من الثآليل المميتة، ويحيط سكان البلدة أنفسهم بالأغشية الهلامية الواقية، ويتبعون إجراءات مشددة لحماية أنفسهم منها. بتشجيع من العم الحكيم يَزَن، ينطلق الصغير بَانِي في مغامرة ليبحث عن الحقيقة المغيبة عن سكان بلدة الغور. يفارق باني اليتيم أمه، ويسافر إلى بلدة الدُّر التي لا تعبأ بالثآليل. هناك، يتعرف باني على المعلمة جُمانة التي توظفه في دكان نسخ الكتب الذي تملكه. وهناك أيضاً، يلتقي بأصدقائه الأربعة الذين يرافقونه في مغامرته لإيصال الحقيقة لبلدته التي ترزح تحت وطأة مُزبد والي البلدة المهووس باللهو، ووزيره متكلّس المهووس بالسيطرة. وقالت الياقوت: «هذه إضافة جديدة لتجربتي، وجمهور جديد أتوجه إليه. فقد صدر لي 16 عملاً موجها للكبار والأطفال، لكن هذه المرة الأولى التي أكتب فيها لليافعين تحديداً». الرواية صادرة عن منشورات ذات السلاسل، وتأهلت في سبتمبر الماضي للقائمة القصيرة لجائزة مؤسسة عبد الحميد شومان لأدب الأطفال، وكانت ضمن 9 روايات تأهلت للقائمة القصيرة من أصل 572 رواية من 18 دولة عربية، و13 دولة غير عربية.
(نشر في جريدة الجريدة، عدد الجمعة 15 نوفمبر 2024، صفحة 11.)
الخبر نصيا من موقع جريدة الجريدة || الصفحة بصيغة PDF
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 176
أعربت الكاتبة حياة الياقوت عن سعادتها، بمناسبة وصول روايتها «بلدة الغور وبلدة الدر» للقائمة القصيرة لجائزة مؤسسة عبدالحميد شومان لأدب الأطفال في دورتها الثامنة عشرة لعام 2024، والتي تحمل موضوع «أدب المغامرات في مجال الرواية»، والمخصصة للفئة العمرية بين 12 و16 عاماً. وعن الرواية، قالت الياقوت إنها من أدب المغامرات موجَّهة للأطفال من عُمر 12 إلى 16 سنة، وتتحدث عن مغامرة الصغير (باني)، وانتقاله من بلدة الغور إلى بلدة الدر بحثاً عن الحقيقة. جدير بالذكر، أن القائمة اشتملت على تسعة أعمال من ست دول عربية، تتنافس على المراتب الثلاث الأولى للجائزة. وإلى جانب الياقوت جاءت رواية «الفتى الألماني في إجازة» للكاتبة انتصار حسين من مصر، و«جمل أسامة» للكاتب أحمد السبياع من المغرب، و«أسطورة بلال فتى الخيال» للكاتب حسن مصطفى من سورية، و«الفتى الذي ركض بقلبه» للكاتبة رقية البادي من سلطنة عمان، و«خمس حيوات لفأر صغير» للكاتبة نيرمين علي من مصر، و«قمر في قبو الكتب» للكاتبة علياء عبدالله من الجزائر، و«نحو درب الشمس» للكاتبة ضحى جواد من سورية، و«القاتل الخفي» للكاتب السيد أحمد زرد من مصر.
منشور في جريدة الجريدة، 5 سبتمبر 2024، صفحة 11.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 526
يتوفر في مكتبة الربيعان في الكويت.
يتوفر في موقع معرض الكويت الافتراضي للكتاب (خدمة التوصيل لكل دول العالم).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 414
أصدرت الكاتبة حياة الياقوت قصة جديدة للأطفال بعنوان «فنتورة المشهورة». وعن العنوان، قالت الياقوت، إن الفنتير أو الفنتور هو الاسم المحلي في دول الخليج لطائر النُّحَام الذي يسمى أيضاً بالفلامنغو. وتدور القصة حول حياة طائر الفلامنغو «فنتورة»، التي جاءت للحياة وعلى رأسها ريش كثيف وجميل بخلاف المعتاد لدى الفناتير، وتكبر فنتورة وهمها أن تحصد الإعجاب والشهرة، مهملة دراستها، ويتحقق حلم فنتورة وتتحول إلى نجمة وسائل التواصل الاجتماعي، وتقلدها الفنتورات اللاتي يضعن ريشاً مستعاراً على رؤوسهن تشبّهاً بفنتورة الجميلة والمؤثرة، لكن هذه ليست سوى بداية القصة، فحياة فنتورة تنقلب تماماً حينما يردها اتصال من وقوقبيرغ، أكثر البلاد تقدماً في عالم الطيور، ويحدث ما لم تتخيله فنتورة.
وقالت الياقوت: «للقصة جناحان، جناح متعلق بالتراث واللهجة، وآخر متعلق بواقع الأطفال اليوم»، مضيفة: «الفناتير طيور محلية ذات حضور عالمي، فأردت تعريف الأطفال باسمها في لهجتنا المحلية الذي اندثر للأسف ولا يعرفه سوى كبار السن أو المهتمون بالطيور». وتابعت: «تعالج القصة قضية مهمة، وهي هوس أطفال اليوم بوسائل التواصل الاجتماعي، فصرنا نرى أطفالاً يريدون أن يكبروا ليصبحوا مشاهير في وسائل التواصل الاجتماعي، ويشكّون في جدوى العلم والدراسة، ولا نلومهم على هذا، فهم يرون نماذج تكسب المال وهي تتسلى، فمن الطبيعي أن تهتز قيمة العلم لديهم، وجاءت هذه القصة لتنقض هذه الظنون بطريقة مسلية، يستنتج فيها الطفل العِبرة من الأحداث بنفسه».
وأشارت إلى أن العمل على المشروع استغرق سنة ونصف السنة، من كتابة النص حتى الإنتاج النهائي الذي لا يشمل كتاباً مرسوماً فحسب، بل يشمل أيضاً قصيدة، وأغنية، ومقطعاً مصوراً. والكتاب صادر عن مكتبة الربيعان للنشر، وسيتوفر مع انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب. يذكر أن للياقوت 7 كتب أخرى للأطفال، آخرها قصة «خشّوم».
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 332
أقامت مبادرة أصدقاء المكتبة على المستوى العربي أول أنشطتها لهذا العام الدراسي «2023-2024»، ولمناسبة يوم الطفل العالمي، ورشة شعرية وفنية تحت عنوان «غزة في عيون أطفال الكويت»، برعاية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ودار نشر ذات السلاسل ومجلس خبراء كرسي الألكسو لخدمة الطفولة، وبالتعاون مع الأمانة العامة للأوقاف، وفي جو من التضامن مع أطفال غزة الذين يعانون أسوأ أنواع القتل والعنف والتجويع من قبل العدو الإسرائيلي، وقد أتى هذا التضامن من خلال قراءات شعرية ورسوم فنية قام بها أطفال الكويت من أجل أن يتحسسوا بشكل ملموس معاناة إخوتهم في فلسطين.
وفي البداية ألقت رئيسة مبادرة أصدقاء المكتبة كاتبة قصص الأطفال والناشطة في مجالات ثقافة الطفل وعضوة مجلس خبراء كرسي الألكسو في خدمة الطفولة أمل الرندي، كلمة قالت فيها:
«لا يمكن أن يتخطى يوم الطفل العالمي هذا العام المعاناة التي يعيشها هذه الأيام أطفال فلسطين في غزة، قتلاً وتدميراً وحصاراً وتجويعاً، ولا يمكن أن يمر من دون أن نستنكر ونشجب ونعبر عن بالغ حزننا وألمنا.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 393
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 344
جريدة السياسية الكويتية:
اختتمت مبادرة “أصدقاء المكتبة على المستوى العربي” الكويتية زيارتها للأردن، بلقاء معالي الأستاذة هيفاء النجار وزيرة الثقافة الأردنية في مكتبها منتصف الشهر الحالي، بحضور رئيسة المبادرة الكاتبة أمل الرندي، وأعضاء المبادرة القاصة حياة الياقوت والشاعرين علاء الجابر ومحمد جمال عمرو.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 363
اختتمت «مبادرة أصدقاء المكتبة على المستوى العربي» الكويتية زيارتها للأردن بلقاء وزيرة الثقافة هيفاء النجار، بحضور رئيسة المبادرة الكاتبة أمل الرندي، وأعضاء المبادرة القاصة حياة الياقوت والشاعرين علاء الجابر ومحمد جمال عمرو.
قدمت الرندي للوزيرة شرحا موجزا عن المبادرة التي تسعى إلى تحبيب القراءة إلى الأطفال، والتي أسستها عام 2018 عندما كانت رئيسة لجنة أدب الطفل في رابطة الأدباء الكويتيين، وبدأت سنتها الثانية برعاية المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت، واستمرت رعاية المجلس لأنشطتها في السنة الثالثة، بالإضافة إلى دعم جمعية جود الخيرية. وقالت إنّ الأردن كانت المحطة العربية الأولى للمبادرة خارج الكويت، لافتةً إلى نشاطات المبادرة التي جرت عبر الزيارة بالتنسيق مع مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حيث التقى أعضاء المبادرة الأطفال في مخيم الأزرق للاجئين السوريين، وقدموا لهم قراءات قصصية وشعرية، وأداروا معهم حوارات تهدف إلى تحفيزهم وتنمية إبداعاتهم الكتابية، كما أهدوا مكتبة المخيم مجموعة من مؤلفاتهم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 696
أكدت وزيرة الثقافة هيفاء النجار أهمية المطالعة، وتحديدا في المراحل العمرية الأولى التي تعمق وعي الأطفال وإدراكهم، فضلا عن تحسين
لغتهم العربية، ومعارفهم.
وأشارت النجار خلال استقبالها لرئيسة مبادرة أصدقاء المكتبة على المستوى العربي، الأديبة الكويتية أمل الرندي، وأعضاء المبادرة القاصة حياة الياقوت والشاعرين علاء الجابر ومحمد جمال عمرو، إلى عدد من البرامج التي تنظمها وزارة الثقافة التي تخص القراءة، ومنها مكتبة الأسرة، القراءة للجميع، وإصدارات الطفل.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: حياة الياقوت
- المجموعة: أخبار ولقاءات
- الزيارات: 813
عرضت كاتبات وكتاب «مبادرة أصدقاء المكتبة على المستوى العربي»، أمس، أمام اللاجئين السوريين في مخيم الأزرق شرقي العاصمة الأردنية عمان إبداعاتهم الأدبية التي اشتملت على قراءات قصصية وشعرية وحوارات تهدف إلى تشجيع الطفل العربي وترغيبه في قراءة الكتب.
جاء ذلك خلال إحياء الفعالية الأدبية من كاتبات وكتاب كويتيين وعرب تحت إشراف مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وبإشراف ممثلي منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف).
وقالت الكاتبة أمل الرندي رئيسة وفد المبادرة إن المبادرة التي انطلقت منذ عام 2018 تعمل من خلال نشاطها في مخيم الأزرق على إبراز أهمية الكتب وتحفيز القراءة عند الأطفال. وأضافت الرندي أن زيارة وفد المبادرة، المكون من الكاتبتين الكويتيتين حياة الياقوت وهدى الشوا، والشاعر علاء الجابر والشاعر محمد جمال عمرو، شكلت فرصة مهمة للقاء شخصي بين أدباء كتب الأطفال والأطفال أنفسهم، وشهدت تفاعلا كبيرا في المخيم.